معوِّقات قارئ القرآن الكريم في الوقف والابتداء
معوِّقات قارئ القرآن الكريم في الوقف والابتداء
DOI:
https://doi.org/10.58564/ma.v14i37.1668الكلمات المفتاحية:
الكلمات الافتتاحية: معوِّقات،الوقف،الابتداء، قلَّة النفَس.الملخص
نالت مسألة الوقف والابتداء في القرآن الكريم عناية كبيرة من العلماء والقرَّاء والمفسرين، وذلك لصلة هذاالعلم بالمعاني القرآنية، حتَّى عُدَّ هذا العلم نصف علم التجويد، إذ جاء في الأثر عن الإمام عليٍّ(كرَّم الله وجهه) في تفسير التَّرتيل في قوله تعالى﴿..وَرَتِّلِ ٱلۡقُرۡءَانَ تَرۡتِيلًا﴾([1]) أنَّه:(( تجويد الحروف ومعرفة الوقوف)).
ولكي يُطبِّقَ القارئ مبادئ هذا العلم تطبيقًا صحيحًا يتحتم عليه أن يتجنَّب المعوِّقات والموانع والأسباب التي تحول بينه وبين الإلتزام بقواعد الوقف والابتداء.
والمعوقات التي تمنع القارئ وتبعده عن الوقف والابتداء الصحيحين هي: عدم المعرفة بقواعد اللغة العربية، والجهل بالتفسير والقراءات القرآنية، وقلة النَّفس، والغفلة وعدم الإنتباه.
وقد بيَّن البحث كلَّ هذه المعوقات ووضع الحلول المناسبة التي تجعل قارئ القرآن الكريم يتلوه حقَّ تلاوته.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.