رِسَاْلَةٌ فِيْ لَاْ إِلَهَ إِلَّا الله لمُحَمَّدِ بنِ دَاْود البَاْزِلِيّ الحَمَوِيِّ دِرَاْسَةٌ وتَحْقِيْق
رِسَاْلَةٌ فِيْ لَاْ إِلَهَ إِلَّا الله لمُحَمَّدِ بنِ دَاْود البَاْزِلِيّ الحَمَوِيِّ دِرَاْسَةٌ وتَحْقِيْق
الملخص
استطاعَ الباحثُ أنْ يعثرَ على مَخْطوطٍ يتناولُ إعرابَ كلمةِ التَّوحيد ( لا إلهَ إلا الله) لمؤلِّفٍ مشهورٍ من نُحَاة القَرْن العَاْشر الهِجْرِيّ, وحَقَّقَ المُؤلِّفُ هذهِ المَسْألة وعرضها عرضًا جيدًا مع ذكرِ الآراء المخالفة لمَا اتفق عليه النحاة, وأصل المَخْطوط هو سؤال من بعضِ الحَلَبيين عن إعرابِ كلمة التَّوحيد وما جَاء فيها من آراء, ورجَّح البَاْزِلي إعراب كلمة ( الله) بدلًا وهو إعراب جمهور النحاة, وَرَدَّ على الذين أَعربوها مستثنى أو خبرًا, واستطاعَ المُحَقِّق جمعَ نسختينِ من المَخْطُوط وتَعَذَّر الحصول على نسخةٍ الأوقَاْف المَفْقُودة.
التنزيلات
منشور
2021-09-01
إصدار
القسم
المقالات
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.