تفسير نور الأنوار ومصباح الأسرار للسيد محمد بن محمد تقي الحسيني الموسوي النجفي المعروف برضي الدين (ت1112هـ)من الآية (35) من سورة النساء إلى نهاية الآية (42) منها - دراسة وتحقيق -
تفسير نور الأنوار ومصباح الأسرار للسيد محمد بن محمد تقي الحسيني الموسوي النجفي المعروف برضي الدين (ت1112هـ)من الآية (35) من سورة النساء إلى نهاية الآية (42) منها - دراسة وتحقيق -
DOI:
https://doi.org/10.58564/ma.v13i33.1185الكلمات المفتاحية:
الكلمات المفتاحية :( تفسير , رضي الدين , سورة النساء , منهج , نور الأنوار ومصباح الأسرار ).الملخص
المستخلص
إن القرآن الكريم كتاب الهداية لسعادة الإنسان ، الذي يشتمل على القوانين التي يحتاجها في حياته ، فهو رسالة الله إلى عباده , وهو معجزة الإسلام الخالدة .
فكل العلوم التي تتعلق بالقرآن الكريم هي من أشرف العلوم وأجلها وأفضلها وأنفعها على الإطلاق , لكونها توضح معانيه وتكشف حقائقه . ومن هذه العلوم علم التفسير وهو أصل العلوم , وقد بذل العلماء جهوداً كبيرة في هذا العلم فصنفوا فيه التصانيف المتعددة المتنوعة .
ومن هؤلاء العلماء الذين خدموا كتاب الله تعالى هو السيد رضي الدين رحمه الله , الذي فسر القرآن الكريم بأسلوب ترتيبي سهل .
فهذه الدراسة تهدف إلى تحقيق جزء من تفسير (نور الأنوار ومصباح الأسرار) وبيان اسم مؤلفه , ونسبه , وشيوخه , وتلاميذه .
التنزيلات
منشور
2023-12-07
إصدار
القسم
المقالات
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.