سيرة الرسول الأعظم محمد(صلى الله عليه واله) في ضوء آراء رئيس أساقفة طليطلة ردوريغو (ت625هـ/1247م)
سيرة الرسول الأعظم محمد(صلى الله عليه واله) في ضوء آراء رئيس أساقفة طليطلة ردوريغو (ت625هـ/1247م)
DOI:
https://doi.org/10.58564/ma.v15i39.1921الكلمات المفتاحية:
سيرة ، الرسول ، وفق آراء ، ردوريغو .الملخص
لعب الأساقفة دورا كبيرا في الرد ، والحد من انتشار الاسلام في أوروبا على نحو عام، وفي الأندلس على نحو خاص؛ وذلك لانتشار الاسلام وثقافته فيها، ودخول أعداد كبيرة من أبناء قومهم الدين الاسلامي، فأخذوا على عاتقهم التصدي لذلك، فقاموا بدراسة الاسلام، والقرآن الكريم، فضلا عن حياة الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله)، وكان من بين هؤلاء أسقف طليطلة رودريغو (ت625ه/1247م) الذي أخذ على عاتقه دراسة حياة العرب على نحو عام، وتناول سيرة الرسول المطهرة (صلى الله عليه واله) في كتاباته التي جاءت على وفق منهج وأسلوب، غير علميين، ليس هذا فحسب، بل نمت عن حقده .
التنزيلات
منشور
2025-06-02
إصدار
القسم
المقالات
الرخصة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.