الموسيقى الداخلية في خاتمة القصيدة الصقلية
الموسيقى الداخلية في خاتمة القصيدة الصقلية
DOI:
https://doi.org/10.58564/ma.v14i37.1658الكلمات المفتاحية:
الكلمات المفتاحية: الخاتمة - الإيقاع الموسيقي الداخلي – التكرار- رد الأعجاز على الصدور – الطباق - ابن حمديسالملخص
الموسيقى الداخلية هي قدرة الشاعر الفنية في الابتكار والبراعة في الإيجاد، وهي التي تتشكل منها لغة الشعر ودلالتها، ويكون ذلك عن طريق ائتلاف الموسيقى في الصورة، وعلى ذلك فإنَّ الإيقاع الموسيقي الداخلي: ((خفي ينبع من اختيار الشاعر لكلماته وما بينها من تلاؤم الحروف والحركات، وكأنَّ للشاعر آذانًا داخلية وراء آذانه الظاهرة تسمع كل شكل وكل حرف وحركته بوضوح تام))([1])، كما يعرف الإيقاع الموسيقي الداخلي أيضاً بأنَّهُ مجموعة من الإيقاعات والنغمات والانسجام والتناظر التي نلمحها فيما يصدر عن الوتر حين تنقره الريشة، أو يأن به الناي حين تنفخه الشفاه، أو ما يردد البيانو حين تداعبه الأنامل، أو ما يسيل تحت أسلة القلم.
التنزيلات
منشور
2024-12-02
إصدار
القسم
المقالات
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.