الغربة والحزن في شعر صدام فهد الاسدي
الغربة والحزن في شعر صدام فهد الاسدي
الملخص
ظاهرة الغربة والحزن والإحساس بالعزلة والوحدة تراود الكثير الكثير من الشعراء والأدباء والمفكرين والعلماء نتيجة للواقع المؤلم والظروف التي يعيشوها ويحسوا بها ويتأثروا فيها ومنهم الأستاذ الدكتور الشاعر صدام فهد الاسدي والباحث في هذا البحث يسلط الضوء على هذه الشخصية الفذة فهو كونه أكاديميا إلا أنه من الشعراء الكبار في العراق عامة وفي البصرة خاصة والباحث بعد البحث الحثيث والغوص في تفاصيل حياة هذه الشخصية وتشريح ديوانه الشعري توصل إلى:
أن الشاعر صدام فهد الاسدي يشعر ويحس ويعيش الوحدة والعزلة والحزن بسبب ما مر عليه خلال سنوات حياته
الشاعر صاحب لغة صريحة عذبة جميلة بسيطة واضحة غير معقدة وصادق الأحاسيس والمشاعر ومن يقرا شعره تنعكس صورة إلى مخيلته مدى الحساس بالوحدة والحزن والألم
الشاعر حزنه عميق وشعوره بالوحدة أعمق وشعره يعكس صورة واضحة عنه
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.