التأثيرات التفاضلية لاستراتيجيات التعلم التوليدي على قدرة الطلاب العراقيين في اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية على التحدث: التركيز على الفصول الدراسية التقليدية والمبنية على التكنولوجيا.

المؤلفون

  • وليد البخيتاوي طالب دكتوراه ، جامعة. أصفهان
  • حسين باراتي (المراسل) أستاذ مشارك، جامعة. أصفهان
  • زرغام غابانشي أستاذ مشارك، جامعة فردوسي، مشهد

DOI:

https://doi.org/10.58564/ma.v14i36.1588

الكلمات المفتاحية:

التلخيص، رسم الخرائط، الرسم، التخيل، التمثيل

الملخص

أظهرت الأبحاث (على سبيل المثال، Brod, 2020) أنه إذا تم استخدام استراتيجيات التعلم التوليدية (GLSs) في سياقات التدريس/التعلم، فإنها يمكن أن تساعد المتعلمين بشكل فعال للغاية على بناء فهمهم للمواد التي يتعلمونها؛ وبالتالي تعزيز نتائج التعلم. كما تمت الإشارة (على سبيل المثال، Golonka et al., 2014) إلى أن التقنيات مثل الإنترنت والهواتف الذكية وما إلى ذلك قد تم تكييفها لتتناسب مع أصول تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية وكان لها تأثير إيجابي على حالة التدريس/التعلم. ولذلك، تهدف الدراسة الحالية إلى التحقق مما إذا كان تدريس GLSs مع استخدام التقنيات المتاحة في سياق اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية للطلاب الجامعيين العراقيين سيؤثر بشكل كبير على أداء التحدث لدى المتعلمين. ولتحقيق هذه الغاية، تمت دعوة 107 طلاب عراقيين للغة الإنجليزية كلغة أجنبية للمشاركة في الدراسة. تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات: مجموعتان تجريبيتان (فصل دراسي تقليدي مزود بأنظمة GLS، وفصل دراسي قائم على التكنولوجيا مزود بأنظمة GLS) ومجموعة ضابطة واحدة. تم تدريس تسعة GLSs وتوظيفها في المجموعتين التجريبيتين. تم اختبار المجموعات الثلاث بنفس مقياس التحدث في نهاية التجربة. تم بعد ذلك تشغيل اختبار T وANOVA في التاريخ الذي تم جمعه. أشارت النتائج إلى أن أداء التحدث لدى الطلاب في المجموعة التجريبية القائمة على التكنولوجيا، مقارنة بالمجموعة التقليدية قد تحسن بشكل ملحوظ. وبنفس الطريقة، تفوقت المجموعة التجريبية التقليدية بشكل ملحوظ على المجموعة الضابطة. تمت مناقشة الآثار التربوية المتعلقة بآثار استخدام GLSs في الفصول الدراسية للغة الإنجليزية كلغة أجنبية، وتم تقديم بعض الاقتراحات للدراسات المستقبلية.

التنزيلات

منشور

2024-08-29